اكَدُ مُحَمَّدٍ أَحْمَدُ سَلَامِه عُضْو مَجْلِس إدَارَة نَادَى الِاتِّحَاد السَّكَنْدَرِيُّ، أَنَّ مَجْلِسَ الْإِدَارَة فَوَّض مُحَمَّد مُصِيلحي رَئِيسُ النَّادِي، لِلتَّحَدُّث حَوْل مَلْف رَحِيلِ إلَّانجولي مَأْبُوَلُؤْلُؤ مُهَاجِم الْفَرِيق، بِالْفَتْرَة الْمُقْبِلَة.

وَقَالَ سَلَامَةُ، خِلَال تَصْرِيحَات تَلِيفزيوَنِيَّة: "كَانَ مِنْ الصَّعْبِ التَّفْرِيطِ فِي مَأْبُوَلُؤْلُؤ خِلَالَ الْمَيركاتو الشَّتْوِيّ الْمُنْتَهَى، بِسَبَب صُعُوبَة تَعْوِيضُه وَلَكِنْ فِي الصَّيْفِ الْمُقْبِل قَدْ يَتَغَيَّرُ الْأَمْر".

وَأَضَاف: "الِاتِّحَاد السَّكَنْدَرِيّ تَأَثَّر بِالْغِيَابات إمَامٌ سِيرِاميكا، وَتَوَاجَدُهُمْ فِي بُطُولَةِ الْأُمَمِ الْأفْرِيقِيَّةِ، وَالْمُنَافِس يَمْتَلِكُ عَنَاصِر قَوِيَّة، وَكُنَّا نَأْمُل فِي تَحْقِيقِ لَقَبَ كَأْسِ الرَّابِطَة".

وَقَالَ عُضْوُ مَجْلِس إدَارَة الِاتِّحَادَ: "هُنَاكَ ثِقَة كَامِلَةً فِي طَارِقٍ الْعُشْرِيّ المُدِيرُ الفَنِّيُّ وَلَا تُوجَدُ نِيَّة لِلْإِطَاحَة بِهِ، وَهُنَاكَ اتِّفَاقٍ مَعَ الْمُدِيرِ الْفَنِّيُّ عَلَى جَلْبِ عَنَاصِر أَجْنَبِيَّة تَحْت السِّنّ لِتَدْعِيم الْفَرِيق، وَهُوَ مَا يَعْنِي اسْتِمْرَار المُدِيرُ الفَنِّيُّ مُدَّةً طَوِيلَةً دَاخِل النَّادِي".

وَاخْتَتَم : "مَجْلِس الْإِدَارَة ، لَا يَتَأَثَّرُ بِالسوشيال مِيدْيَا ، وَهُنَاك تَخْطِيط لِلْعَمَل دَاخِل النَّادِي ، سَوَاء فَنِيَا أَوْ اسْتِثْمَاريا خَاصَّةً أَنَّنَا إمَامِنَا 19 بِطُولِه تَحْتَاج لِلْمَوَارِد الْمَالِيَّة".