تَعُودُ عَجَّلَه دَوْرِي NILe إلَى الدَّوَرَان مُنْتَصَف الْأُسْبُوع الْجَارِي، وَبِالتَّحْدِيد يَوْمَ الثُّلَاثَاءِ، بَعْدَ فَتْرَةِ تَوَقَّف دَوْلِيّ طَوِيلَة امْتَدَّتْ لِأَكْثَرَ مِنْ شَهْرِ بِسَبَب بُطُولَةِ كَأْسِ الْأُمَمِ الْأفْرِيقِيَّةِ الَّتِي أُقِيمَتْ فِي كَوَتْ دِيفِوار، لِتَعُودَ الْمُتْعَة وَالْإِثَارَة فِي إلَّايجبشَيَان لِيَجْ بِشَكْلٍ أكْبَرَ، خَاصَّةً بَعْدَ انْتِهَاءِ مَوْسِم الِانْتِقَالَات الشَّتْوِيَّة، وَاَلَّذِي شَهِدَ تَدْعُيمَات قَوِيَّةً وَمَكَثفه مِنْ الْأَنْدِيَة بِحَوَالَيْ 97 صَفْقَة اسْتِعْدَادًا لِاسْتِئْنَاف الْمُبَارَيَات.

مَوَاعِيد مُبَارَيَات الْجَوْلَةِ الثَّانِيَةِ عَشَرَةٌ لِمُسَابَقَة الدُّورِىّ الْمِصْرِىّ

الْجُؤْنَة إمَام الْمِصْرِىّ..4 عَصْرًا عَلَى اسْتَاد بُرْجٍ الْعَرَب

سُمُّوحه إمَامٌ الْبَنْك الْأَهْلِيّ..7 مَسَاءً عَلَى اسْتَاد الْإِسْكَنْدَرِيَّة

الْأَرْبِعَاء 14 فِبْرَايِرْ


الْمُقَاوَلُون الْعَرَبُ إمَام أَنَبِيّ..4 عَصْرًا عَلَى اسْتَاد الْمُقَاوَلُون

الِاتِّحَادِ السَّكَنْدَرِيّ إمَام طَلَائِع الْجَيْش..4 عَصْرًا عَلَى اسْتَاد الْإِسْكَنْدَرِيَّة

زِدْ أُفّ سِيّ إمَام بِئْرٍاميدز..7 مَسَاءَ عَلَى اسْتَاد الدِّفَاعِ الْجَوِّيّ

الْخَمِيس 15 فِبْرَايِرْ


الإِسْمَاعِيلِىّ إمَام سِيرِاميكا..4 عَصْرًا عَلَى اسْتَاد الْإِسْمَاعِيلِيَّة

بَلَدِيَّة الْمَحَلَّة إمَام مُؤَدِّرن فَيُؤْتشر..4 عَصْرًا عَلَى اسْتَاد غَزْلٍ الْمَحَلَّة

زِدْ وَإِنْبي يَسِيطِرَان عَلَى قِمَّةِ التَّرْتِيب


اسْتَغَلّ فَرِيقًا زِدْ وَإِنْبي انْشِغَال الْكِبَار الْأَهْلِيّ وَالزَّمَالك بِخَوْض مُنَافَسَات بِطُولتي دَوْرِي إبْطَال أَفْرِيقْيَا وَكَاس الْكِونفدراليه، لِلِانْقِضَاض عَلَى قِمَّةِ جَدْوَل تَرْتِيب مُسَابَقَة دَوْرِي NILe بِرَصِيد 19 نُقْطَة لِكُلٍّ مِنْهُمَا، وَيَتَرَبَّع زِدْ عَلَى الْقِمَّة بِفَارِقِ الْأَهْدَافِ وَيَلِيه الْفَرِيق الْبِتْرُولي فِي الْمَرْكَزِ الثَّانِي، بَيْنَمَا يَأْتِي الِاتِّحَاد السَّكَنْدَرِيّ فِي الْمَرْكَزِ الثَّالِث بِرَصِيد 18 نُقْطَة، وَبَيْراميدز فِي الْمَرْكَزِ الرَّابِع بِرَصِيد 17 نُقْطَة.

الْأَهْلِيِّ فِي الْمَرْكَزِ الثَّامِن وَالزَّمَالك الثَّانِي عَشَرَ
تَرَاجُع النَّادِي الْأَهْلِيّ قَبْلَ فَتْرَةٍ التَّوَقُّف الدَّوْلِيّ إلَى الْمَرْكَزِ الثَّامِنُ فِي جَدْوَلٍ التَّرْتِيبِ، بِسَبَبِ انْشِغَالَه بِخَوْض مُنَافَسَات كَأْسِ الْعَالَمِ لِلْأَنْدِيَةِ وَمَنْ بَعْدَهَا كَأْس السَّوبر، مَا أَدَّى إلَى تَأْجِيل عِدَّة مُبَارَيَات بِالدَّوَرَيّ لِلْفَرِيق الْأَحْمَر، لِيَقَبع فِي الْمَرْكَزِ الثَّامِن بِرَصِيد 14 نُقْطَةٍ مِنْ 6 مُبَارَيَاتِ، وَجَدِير بِالذِّكْرِ أَنَّ الْفَرِيقَ الْأَحْمَرُ هُوَ الْوَحِيدَ الَّذِي لَمْ يَتَلَقَّ أَيْ هَزِيمَة حَتَّى الْانَ بِدُوري NILe.

بَيْنَمَا عَلِيٌّ الْجَانِبِ الْاخَرِ، وَفِي قَلْعُه مَيِّت عُقْبَة، تَرَاجُع نَادَى الزَّمَالِك لِلْمُركز أَلْـ 12 فِي جَدْوَلٍ التَّرْتِيب، حَصْدِهَا الْفَرِيق الْأَبْيَضِ بَعْدَ 8 مُبَارَيَات حَصَد خِلَالِهَا 11 نُقْطَة فَقَطْ، حَيْثُ تَلَقِّي الزَّمَالِك الهَزِيمَةُ فِى 3 لِقَاءَات وَتَعَادُل فِي مُبَارَاتيْن، وَهُوَ مَا أَدَّى إلَى تَغَيُّرَات جِذْرِيَّة فِي فَتْرَةٍ التَّوَقُّف بِضَمّ 11 صَفْقَة وَتَغْيِير الْمُدِير الْفَنِّيُّ.

الْمُقَاوَلُون وَالدَّاخِلِيه وَفَاركو فِي مَهَبِّ الرِّيحِ
وَيُكَافِح ثُلَاثِيّ قَاع الْجَدْوَل، الْمُقَاوَلُون الْعَرَبُ، الدَّاخِلِيَّة وَفَاركو عَلَى التَّرْتِيبِ، لِلْهُرُوبِ مِنْ مِنْطَقَةٍ الْخَطَرُ فِي تَرْتِيبِ الْمُسَابَقَة، حَيْث يَحْتَلّ الْمُقَاوَلُون الْمَرْكَزُ الـ 16 بِرَصِيد 7 نِقَاط، وَيَلِيه الدَّاخِلِيَّة بِرَصِيد 7 نِقَاط أَيْضًا، وَأَخِيرًا يَتَذَيل فَأَرَكو التَّرْتِيبُ بـ 5 نِقَاط فَقَطْ، وَهُوَ مَا أَدَّى إلَى ثَوْرَه تَغْيِيرٌ فِي فَتْرَةٍ التَّوَقُّفُ فِي تِلْكَ الْأَنْدِيَة خَاصَّة الْمُقَاوَلُون الْعَرَبُ الَّذِي أَعْلَن رَحِيل 7 لَاعِبِين دَفْعَةً وَاحِدَةً بِالْإِضَافَةِ إلَى تَغْيِيرِ الْجِهَاز الْفَنِّيُّ وَعَوْدُه مُحَمَّد عَوْدِه.