اكَدُ عَبْد الظَّاهِر السَّقَّا نَجْم الْكُرْه الْمِصْرِيَّة السَّابِقِ أَنَّ مَسْئُولِي نَادَى سَيْفًاس التُّرْكِيُّ اسْتَفْسَرَوا مِنْهُ عَنْ أَحْمَدَ عَبْدُ الْقَادِرِ لَاعِب الْأَهْلِيّ، مُشِيرًا إلَى أَنَّهُ أَشَاد بِشَخْصِيَّة اللَّاعِب وَقُدُرَاتِه، وَأَنَّه مَكْسَب كَبِير لِلْفَرِيق.

وَقَال السَّقَّا، فِي مُدَاخَلَة مَع بَرْنَامَج الكَابِتَن مَعَ أَحْمَدَ حَسَنٌ عَلَى قَنَاةٍ dmc: أَكَّدَتْ لِلْمُدِير الْفَنِّيُّ لِفَرِيق سَيْفًاس إنْ عَبْدٌ الْقَادِر يَلْعَب لَنَادي كَبِيرٌ بِحَجْم الْأَهْلِيّ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُهُ يَمْلِك مُقَوِّمَات كَبِيرَة وَقُدْرَةٌ عَلَى مُوَاجَهَةِ الضُّغُوط.

وَأَضَافَ : فِي اخِرِ اتِّصَالِ جَمَعَنِي مَعَ مَسْئُولِي الْفَرِيقُ التُّرْكِيّ أَكَّدُوا لِي أَنَّهُ تَمَّ تَأْجِيل الصَّفْقَةُ إلَى الصَّيْفِ الْمُقْبِل.

وَأَشَار السَّقَّا إلَى أَنْ اسْمُه تَرْشَح بِالْفِعْل لِلْعَمَل بِالْجِهَاز الفَنِّيُّ لِلمُنْتَخَبِ الْوَطَنِيّ قَبْل إسْنَاد الْمُهِمَّة إلَى حُسَام حَسَن، وَأَنَّه رَحَّب بِذَلِك، مُؤَكَّدًا أَنَّهُ يَتَشَرَّفُ بِأَيّ مُنْصَبّ يَخْدُم خِلَالِه الْبَلَد، مُتَمَنِّيًا التَّوْفِيق الْجِهَاز الْفَنِّيُّ وَإِنْ يُحَقِّق الْأَهْدَافِ الَّتِي يَسْعَى لَهَا.